الموضوع السابع ذئب في قرص الشمس ( منتصر ومجاهد )

الموضوع السابع

ذئب في قرص الشمس ( منتصر ومجاهد )

س & ج

س1 : صف منظر الشمس وهي تتجه للغروب؟
كانت الشمس تميل نحو الغروب مسرعة وكأنها تستحث الليل المظلم على الوصول.
س2: من الذي كان يقود الطائرة المصرية؟ ولماذا كانت تطير بسرعة؟
يقودها طيار مصري اسمه منتصر ومعه زميله مجاهد تطير بأقصى سرعة وكأنها في سباق مع الزمن حتى يلحقوا بطائرات الأعداء.
س3: ما النكسة التي حدثت؟
لقد دمر معظم ممرات الطائرات وتسيد الجو وحلت الكارثة النكسة المدوية بمصر.
س4: ماذا كان هم منتصر ومجاهد عندما حلقا بالطائرة؟
كان همهما أن يلحقا بالعدو أية خسارة قبل أن يتمكن من بسط نفوذه على سيناء.
س5: ماذا فعل منتصر ومجاهد ؟
شاهدا رتلا من مدرعات العدو ودمراه بالكامل.
س6 : ما مصير منتصر ومجاهد بعد أن دمرا مدرعات العدو ؟
تبعته عدد من الدبابات التي وجهت مدفعيتها صوب الطائرة، وأصابت قذيفة مجاهد إصابة بالغة فهبط بمظلته في أحد وديان سيناء حاول منتصر الصمود بالطائرة ولكنها اشتعلت فلم يكن أمامه مفر من الهبوط بمظلته قرب مدخل كهف.
س7: ما المشهد الذي رآه منتصر عندما هبط بمظلته ولم يفارقه طوال حياته؟
شاهد مجموعة من الذئاب يقودها ذئب له غرة بيضاء علي شكل قوس في جبهته، وأحاطت الذئاب بمجاهد الغير قادر على المقاومة ورفع الذئب رأسه إلي أعلي ثم خفضها.
س8: ماذا توقع منتصر عندما رأى الذئاب؟
توقع منتصر أن الذئب ومجموعته قد فتكوا بمجاهد.
س9 : ماذا حدث لمنتصر بعد ذلك؟
راح في غيبوبة ثم أفاق منها فوجد نفسه في خيمة ويحيط به أربعة رجال من بدو سيناء؛ وحكى منتصر لهم قصته والدموع تملأ عينيه عندما تذكر زميله مجاهد.
س10: ماذا قال أكبر رجال البدو لمنتصر؟
تحدث أكبرهم قائلا : حمدا لله على سلامتك يا ولدي أخبرنا كيف وصلت إلى هنا؟ ومن أنت؟
س11: كيف كان حال منتصر وهو يحكي قصته ؟ وبم رد عليه كبير البدو؟
حكى منتصر القصة كاملة والدموع تملأ عينيه عندما تذكر زميله مجاهدا .. قال الشيخ: لا بأس يابني لقد احتلت إسرائيل سيناء كلها وعلينا أن ننتظر حتى نعد الترتيبات اللازمة لعودتك.
س12: ما المدة التي أقامها منتصر بين البدو؟
أقام منتصر بين البدو عشرة أشهر كاملة يرعى الغنم طوال النهار ويبيت في الخيمة.
س13: ما الذي كان يشغل بال منتصر طوال تلك المدة؟
لم يكن يشغل باله إلا أمر واحد هو أن يعود إلى أهله بأقصى ما يمكن.
س14: ما أثر قرص الشمس الأحمر على منتصر؟
كان منتصر كلما رأى قرص الشمس الأحمر يملؤه يقين بقرب عودته.
س15: بم كان منتصر متيقن؟ وماذا كان يحزنه؟
• كان يملؤه يقين بقرب عوده.
• وكان يحزن عندما يتذكر مشهد الذئب وهو يرفع رأسه نحو قرص الشمس ثم افترس زميله.

» الموضوع الخامس لو أنني ضابط شرطة
» الموضوع الثاني أمنية تحققت
» الموضوع الثامن طيار و مقاتل مرة أخرى